الإجابة:
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه
أجمعين، أما بعد:
فالصلاة خلف من لا يحفظ إلا قصار السور صحيحة، والأفضل أن يتقدم
للصلاة بالناس من كان لكتاب الله أحفظ، وصوته بالقرآن أحسن، وبفقه
الصلاة أعلم؛ حتى تطمئن قلوب الناس بالصلاة خلفه، والله تعالى أعلم.
نقلاً عن شبكة المشكاة
الإسلامية.