الإجابة:
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه
أجمعين، أما بعد:
فلعلها رؤيا خير إن شاء الله، وأنصح السائل الكريم بأن يراجع بعض
الموثوقين في تأويل الرؤى والأحلام، والله تعالى أعلم.
نقلاً عن شبكة المشكاة
الإسلامية.