العمل وترك الوالدة في بلد آخر مع وجود من يقوم بخدمتها

أرجوا أن تفيدوني عن الموضوع التالي: لي أمٌ عجوز بالدار ومريضة، تركتها في مصر ولكن معها بالبيت إخوةٌ كثيرون ولي أيضاً أخوات يزرنها يومياً ولكن أحس أحياناً بضميري يؤنبني بتركي لها فما حكم الشرع في ذلك أفادكم الله؟

الإجابة

ما دامت بحمد الله عندها أخوات ولها أخوة فالحمد لله ليس عليك بأس، وأنت أيضاً مع زوجك أو في عملٍ مهم، فالمقصود أنه لا حرج عليك مطلقاً، ما دام عندها من يقوم بحالها من أخوات أو أخوة فلا بأس عليك ولا حرج والحمد لله.