السنة أن تؤذن وتقيم، هذا السنة، أما الأذان فيه خلاف بين أهل العلم، ولكن الأفضل لك والأحوط لك أن تؤذن وتقيم لعموم الأدلة، ولكن يلزمك أن تصلي مع الجماعة مهما أمكن، إذا وجدت الجماعة أو سمعت المسجد بقربك وجب عليك أن تجيب المؤذن وأن تحضر مع الجماعة، فإن لم تسمع النداء ولم يكن بقربك مسجدك فالسنة أن تؤذن أنت وأن تقيم.