الإجابة: هذا حديث موضوع مما افتروا به على الله تبارك وتعالى، شبهوا الله تبارك وتعالى بأنه كنز مخفي، ما خلق الخلق إلا لكي يُعرف!! تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً، فالله هو الأول سبحانه وتعالى ليس قبله شيء، والله لا يزال خالقاً بارئاً مصوراً سبحانه وتعالى.