لا حرج، الصحيح أنه لا حرج، عزيز لا حرج فيه، وقد قال الله جل وعلا: قالت وامرأة العزيز)، فأقره سبحانه، المقصود أن هذا لا حرج فيه، وإذا جعله عبد العزيز يكون أفضل وأحسن، حتى ينسبه لله ويكون عبداً لله، ولكن عزيز وحده لا حرج فيها إن شاء الله، لكن تركها وجعلها عبد العزيز أفضل وأحسن.