الإجابة:
بأن سبق خديجة، وتأثيرها في أول الإسلام، ونصرها، وقيامها في الدين،
لم تشركها فيه عائشة، ولا غيرها من أمهات المؤمنين.
وتأثير عائشة في آخر الإسلام، وحمل الدين، وتبليغه إلى الأمة،
وإدراكها من العلم ما لم تشركها فيه خديجة، ولا غيرها مما تميزت به عن
غيرها.
مجموع فتاوى شيخ الإسلام أحمد بن تيمية - المجلد الرابع (العقيدة)