الإجابة:
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
فالمضاربة معاملة مشروعة، والمال الناتج عنه حلال، ولمن بيده المال أن يتصرف فيه بجميع أنواع التصرف الجائزة شرعا، ويكون الربح بينهما على ما اتفقا عليه، ولا حرج عليك في الانتفاع بذلك الربح في جميع الوجوه المباحة شرعاً، والله تعالى أعلم.