الصلاة بعد الأذان، بعد غروب الشمس، ما قبل غروب الشمس وقت نهي، إلا إذا كان دخل المسجد ينتظر المغرب فلا بأس أن يصلي التحية، ركعتي تحية المسجد، أو دخل مكة وطاف بعد العصر يصلي صلاة الطواف، أما أن الإنسان يصلي قبل الغروب وهو في بيته أو جالس في المسجد لا، هذا وقت نهي، لكن إذا جاء بعد صلاة العصر ينتظر المغرب يصلي ركعتين تحية المسجد ويجلس، أو طاف بعد العصر في مكة يصلي ركعتي الطواف لأنها سنة لها سبب، فلا بأس.