الإجابة:
لا حرج في ذلك، ولكن الأفضل أن يتولى الإقامة من تولى الأذان، كما كان
الحال هكذا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم، وروي عنه صلى الله عليه
وسلم أنه قال: "من أذن فهو يقيم"
ولكن إسناده ضعيف.
والله ولي التوفيق.
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز - المجلد
العاشر.