الإجابة:
هذا العمل لا يجوز، والتي فعلته إذا كانت جاهلة فهي معذورة بجهلها،
إما إذا كانت عالمة بأنه لا يجوز فإنها تكون آثمة وعليها التوبة
والاستغفار ولا تعود إلى مثله، وأما حجها فصحيح إن شاء الله.
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.
مجموع فتاوى اللجنة الدائمة بالسعودية - المجلد الثاني عشر
(العقيدة).