الإجابة:
هذه العبارة يكتبها بعض الناس الذين يريدون نشر ما يدعون إليه وهي خطأ
بلا شك لأن فيها إلزاماً للناس بما لم يلزمهم الله تعالى به من حيث
أصل التبليغ لقوله أو رسالته ومن حيث العدد فلا يجب عليك إرسالها وأرى
أن ترسل إلى صاحب هذه النشرة رسالةً تنصحه فيها ألا يكلف الناس ويشق
عليهم بما لم يكلفهم الله به.
20/10/1424ه.
المصدر: موقع الشيخ خالد
المصلح