الإجابة:
أفيدكم بأنه لا حرج في صلاتكم في المكان المذكور، وما يجري فيه من
الأمور التي ذكرتم لا يمنع من إقامة صلاة العيد والاستسقاء فيه ما دام
طاهراً ليس فيه شيء من النجاسة، وإن تيسر مكان مستقل أحسن منه فهو
أولى وأفضل.
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز. المجلد
الثالث عشر