لا يلزمك شيء يا أخي ما دمت لا تعلم هذا الدين، ولم يطالبك أحد فلا يلزمك شيء والحمد لله، إلا إذا علمت ديناً، من بالبينة الشرعية ولوالدك تركة توفيه من التركة، وإن كنت أوفيت من مالك جزاك الله خيراً، أما ما دام الأمر هكذا لا تعلم الدين ولا أهل الدين، ولم يطالبك أحد فلا شيء عليك، والحمد لله.