الإجابة:
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
فأسأل الله تعالى لوالدتك شفاء عاجلاً غير آجل، وأن يجعل ما أصابها كفارة للذنوب والخطايا، ولا حرج عليك في الانتفاع بالمبلغ الذي رصد لك من قبل الشركة؛ ولا تأثير للتنازل من قبل المستشفى؛ لأن الجهتين منفكَّتان ولا ارتباط لإحداهما بالأخرى، والله تعالى أعلم.