الإجابة:
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله
وصحبه أجمعين، أما بعد:
فالواجب عليك المبادرة إلى قضاء دينك ما استطعت إلى ذلك سبيلا؛ وعليك
الاشتغال بذلك والاهتمام به؛ لأن نفس المؤمن معلقة بدينه، أما الصدقة
فالأمر فيها واسع، والله عز وجل لا يقبل نافلة حتى تؤدى الفريضة،
والعلم عند الله تعالى.
نقلاً عن شبكة المشكاة
الإسلامية.