النار التي يضاء لها أعناق الإبل في بصرى

السؤال: النار التي يضاء لها أعناق الإبل في بصرى هل هذا من باب المبالغة أم لا؟

الإجابة

الإجابة: لا، حصلت، هذه حصلت، هذه من أشراط الساعة، ورؤية المدينة في القرن السابع أو السادس نعم.