الإجابة:
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
فإن صديقك قد عنَّى نفسه بما التزم به، وقد كان يكفيه أن يلجأ إلى الله بتوبة صادقة كلما قارف الذنب، لكنه وقد ألزم نفسه فإنه يجب عليه الوفاء، ولا بد من صيام الأيام العشرة التي اشترطها، والله تعالى أعلم.