الإجابة:
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه
أجمعين، أما بعد:
فلا حرج في زواجك بأخت من وقعت معها في الزنا؛ لأن التائب من الذنب
كمن لا ذنب له، واحرص -عافاك الله- على أن تقطع كل صلة لك بأختها؛
لئلا يزين لك الشيطان أن تعود لما كنت عليه، وأكثر من الاستغفار،
وأسأل الله أن يتوب علينا أجمعين.
نقلاً عن شبكة المشكاة
الإسلامية.