عليه التوبة إلى الله؛ فسبُّ الدين من المنكرات العظيمة وهو ناقض من نواقض الإسلام، فعليه التوبة إلى الله والبدار بذلك، والله يتوب على التائبين.
وبعض أهل العلم يرى أنه لا توبة له بل يقتل حدًّا لكفره وردته.
ولكن ذهب بعض أهل العلم إلى قبول توبته، فإذا تاب إلى الله ورجع وأناب وندم على ما وقع منه ندماً صادقاً فالله يتوب عليه سبحانه وتعالى.