الإجابة: الذبح عند القبور وتخصيص شيء من المواشي ليذبح عندها أو من الثمار والزروع؛ ليطعم عندها من الأعمال التي حرمها الإسلام, وتعتبر شركا أكبر إذا قصد بها التقرب إلى الولي أو غيره من المخلوقات, رجاء جلب نفع أو دفع ضر أو رجاء شفاعته عند الله أو نحو ذلك مما يقصده عباد القبور.