لا يلزمك شيء، لأنك لم تتعمدي إيذاءه ولم تعلمي المشاكل التي نصح بأن لا يتعرض لها، فأنت إن شاء الله لا حرج عليك، والمشاكل تقع بين الناس دائماً ولا يمكن التحرج منها، فأنت في مثل هذا مثل غيرك من الناس لا شيء عليك إن شاء الله، ولا يكون عليك في هذا لا ... ولا كفارة، لأن هذه أمورٌ عادية بين الناس، تقع بين الولد ووالده وبين الأخ وأخيه، وبين الرجل وزوجته، فلا يكون في هذا شيءٌ إن شاء الله.