أنت على نيتك إن شاء الله؛ لأن نسيانك عند إحرامك النية عنها لا يضر لأنك إنما توجهت إلى مكة لهذا الغرض، وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى)) متفق على صحته.
[1] من ضمن الأسئلة الموجهة لسماحته بمنى في 8/12/1402ه.